*
*
مساحة جدْبة أتْركها لدمْعي
حتى تعودي
,,
وانْطلى الحرْف ذاتَ يوْم
مغادراً شُطآنه إلى هناك
إلى حيْثُ من كانَ لهُ [ رِواء ]
جلسْتُ هامساً لليْل
حادَثَتْ نجومهُ ذاكَ الظّلام
احْتواها ليْلٌ كسيْل
داثراً اياها ونور العِتام
هل طفَى سعْدُ ذكْرى ..
أمْ غرِقَ منْ دون جدْوى ..[!]
[ شُطْآنكَ في قُعْر بحْر
ورصاصٌ كله قدْ كُسرْ ]
تذْكرين ذاتَ البوْح
إذنْ
أرْجوكَ يا ظلام انْقشع
تولّى
واتْركهما للوحْدة
أو اعْقب بُعْدكَ
لكن اتْرك ولو ضِفّةً لها
ولأنّ مرآةً توارت في العتْمة
فسأضْوي شمْعة بيْنَ [ رِواءٍ ] لحرْفٍ
لتبْتعد عنْهُ كلّما الليْلُ ارْتفع
لا تقْترب
ابْقى بعيداً عنْ نجْمٍ لَمَع
واحْذر أنْ لهُ تبْتلع
***********
الآن
ذَبُلَ حرْف بجفافِ [ رِواء ]
نهْراً جرى
في عمْقهِ هو سرى
واليوْم ساكن بلا حِراك
فكانَ لهُ الخفى أحْرى
***********
- قصّة حرْف و [ رِواء ] -
آهٍ منْكَ يا ظلام
كانَ قبْلَ جفاف [ رِواء ]
ليْل
احْتواها وحرْف
والآن
ظلامُ ليالٍ غطّاها
ولحرْفٍ قدْ رمى
***********
- خاص لـــ [ رِواء ] -
عُدْ بحْراً تكْتنفُ صغيركَ
بعمْقك
ألا ترى أنّ الزّهْر ذَبُل
والأرْضُ منْ بعْدكَ جفّ
ولا تقلْ
غادر واتْرك ذاكَ
الليْل
لأنّ بُعْدهُ عنْكَ
إماتةٌ لذاكَ الحرْف
.
.
.
:: نديّة الغروب ::
الــــــ 4:00
قُرْباً منْ ليْل
..
*
مساحة جدْبة أتْركها لدمْعي
حتى تعودي
,,
وانْطلى الحرْف ذاتَ يوْم
مغادراً شُطآنه إلى هناك
إلى حيْثُ من كانَ لهُ [ رِواء ]
جلسْتُ هامساً لليْل
حادَثَتْ نجومهُ ذاكَ الظّلام
احْتواها ليْلٌ كسيْل
داثراً اياها ونور العِتام
هل طفَى سعْدُ ذكْرى ..
أمْ غرِقَ منْ دون جدْوى ..[!]
[ شُطْآنكَ في قُعْر بحْر
ورصاصٌ كله قدْ كُسرْ ]
تذْكرين ذاتَ البوْح
إذنْ
أرْجوكَ يا ظلام انْقشع
تولّى
واتْركهما للوحْدة
أو اعْقب بُعْدكَ
لكن اتْرك ولو ضِفّةً لها
ولأنّ مرآةً توارت في العتْمة
فسأضْوي شمْعة بيْنَ [ رِواءٍ ] لحرْفٍ
لتبْتعد عنْهُ كلّما الليْلُ ارْتفع
لا تقْترب
ابْقى بعيداً عنْ نجْمٍ لَمَع
واحْذر أنْ لهُ تبْتلع
***********
الآن
ذَبُلَ حرْف بجفافِ [ رِواء ]
نهْراً جرى
في عمْقهِ هو سرى
واليوْم ساكن بلا حِراك
فكانَ لهُ الخفى أحْرى
***********
- قصّة حرْف و [ رِواء ] -
آهٍ منْكَ يا ظلام
كانَ قبْلَ جفاف [ رِواء ]
ليْل
احْتواها وحرْف
والآن
ظلامُ ليالٍ غطّاها
ولحرْفٍ قدْ رمى
***********
- خاص لـــ [ رِواء ] -
عُدْ بحْراً تكْتنفُ صغيركَ
بعمْقك
ألا ترى أنّ الزّهْر ذَبُل
والأرْضُ منْ بعْدكَ جفّ
ولا تقلْ
غادر واتْرك ذاكَ
الليْل
لأنّ بُعْدهُ عنْكَ
إماتةٌ لذاكَ الحرْف
.
.
.
* ولأنّهُ لــ [ رِواء ]
فقد تلفّهُ طلاسم
لعيونٍ لهُ احْتواء
فاعْذروا حروفاً
معْ نظراتكم لها الْتقاء
فقد تلفّهُ طلاسم
لعيونٍ لهُ احْتواء
فاعْذروا حروفاً
معْ نظراتكم لها الْتقاء
:: نديّة الغروب ::
الــــــ 4:00
قُرْباً منْ ليْل
..
تعليق